تركيا الفتاة أمثلة على

• أصبح المستشار السياسي والمالي لحزب تركيا الفتاة .
• بعد ثورة تركيا الفتاة تم اتهامه بسبب الحالة البائسة التي كانت عليها البحرية.
• فظهرت حركة إصلاحية معروفة باسم تركيا الفتاة في تسعينيات القرن 19 ضد حكمه.
• واحدة من الفصائل العديدة داخل حركة تركيا الفتاة كانت منظمة ثورية سرية تسمى جمعية الاتحاد والترقي.
• وفي أوائل القرن العشرين، تخلّى تركيا الفتاة عن القومية العثمانية لصالح قومية تركية مبكر، مع تبنّي نظرة سياسية علمانية.
• على سبيل المثال، حقيقة أن حركة تركيا الفتاة لم تكن في السلطة في وقت الحرب يجعل مثل هذا التبرير أقل اقناعاً.
• وانقسمت تركيا الفتاة إلى حزبين، حزب مؤيد لألمانيا ولمركزية جمعية الاتحاد والترقي وحزب الحرية والوفاق الموالي لبريطانيا واللامركزية.
• وقد أخذ اليونانيون تدريجيًا بزمام النصر في هذا الصراع، غير أن الصراع لم ينتهِ إلا باندلاع ثورة تركيا الفتاة سنة 1908.
• تأسست أول جمعية نسائية في تركيا، وهي منظمة الرعاية العثمانية للمرأة، في عام 1908 وأصبحت جزءًا من حركة تركيا الفتاة.
• تأسست أول جمعية نسائية في تركيا، وهي منظمة الرعاية العثمانية للمرأة، في عام 1908 وأصبحت جزءًا من حركة تركيا الفتاة.
• وكان الضباط جزءًا من حركة تركيا الفتاة التي أرادت إصلاح إدارة الحالة المتدهورة للدولة العثمانية وتحديثها وفقًا للمعايير الأوروبية.
• في حين أن الحركة استهدفت في البداية حكومة تركيا الفتاة، فقد امتدت إلى مذابح ضد الأرمن الذين كان يُنظر إليهم على أنهم يدعمون إعادة الدستور.
• بتشجيع من نظام “تركيا الفتاة”— ترغب في إعادة تأسيس سيطرة فعالة على جنوب الدولة العثمانية في الكويت.
• تحولت إلى منظمة سياسية على يد "بهاء الدين شاكر" ولتضم أعضاء تركيا الفتاة في 1906 خلال فترة انهيار الدولة العثمانية.
• في عام 1915 والسنوات التالية، تم إبادة الأرمن الذين يعيشون في أراضي أجدادهم في الدولة العثمانية بشكل منهجي من قبل حكومة تركيا الفتاة خلال الإبادة الجماعية للأرمن.
• فاستولى حزب تركيا الفتاة على السلطة في 1908 في اعقاب ثورتهم وأقاموا المرحلة الدستورية الثانية، مما أدى إلى أول انتخابات تعددية في سنة 1908 .
• في أعقاب ثورة تركيا الفتاة في عام 1908، بدأت جمعية الاتحاد والترقي التي كانت قد سيطرت على الدولة العثمانية لوضع خطط لتعزيز القوات البحرية العثمانية.
• عندما أُطيح بعبد الحميد الثاني أثناء ثورة تركيا الفتاة في عام 1908، فقد عطاء الله دعم السلطات المركزية بسبب التقارب بينه وبين السلطان المخلوع ولانتقاده لضباط الثورة.
• كتب أرنولد توينبي أن "تركيا الفتاة جعلوا القومية الإسلامية والقومية التركية تعملان معاً من أجل غاياتهم، لكن مع تطور سياستهم بدأ العنصر الإسلامي في الإنحسار وأكتسب الوطني الأرض".
• كتب أرنولد توينبي أن "تركيا الفتاة جعلوا القومية الإسلامية والقومية التركية تعملان معاً من أجل غاياتهم، لكن مع تطور سياستهم بدأ العنصر الإسلامي في الإنحسار وأكتسب الوطني الأرض".